معْكِ

معْكِ
معْكِ تختلفَ جمْيعَ تفاصيْل حيَآتيْ !! أدّق تفاصيْل حيَآتيْ : يتَخللها ، بعْضآ مُن حُبكِ ...عجبآ فـَ ♥ اُوكسْجينيَ ♥ هو | أنتِ | .. و البصّْر الذْي أرىَ بهْ هَو :أنتِ | . . و أبتسَامتيْ مَن [ أجلكْ ] و لكِ ... و حُبيَ : لكْ و سَعادتيْ مْعَك اُحَبكْ كثيَرآ و كثيَرآ

الأحد، 9 ديسمبر 2012

الحب الحقيقي !


 

....الحب الاول لا ينسى ...
مصطلح غير صحيح اصبح يتداوله الناس ليس للحب اول او ثاني او ثالث الحب هو الحب فيمكن ان تعيش  قصه حب ثانية تنسيك مراره الحب الاول وتعوضك عن ما افتقدته فيه افليس من الظلم ان نجحف في حق هذا الحب (الثاني ) 
  الحب تجربه لها احتمالان النجاح - او الفشل فهي لا ترتبط بترتيب معين اينما وجد هذا النجاح اصبح هذا هو الحب الصحيح
لذا يصبح مصطلح

الحب الاول لا ينسى غير صحيح
لكن الحب الحقيقي هو الذي لا ينسى ابدا

الخلاصه :
لا يوجد حب اول لكن يوجد حب حقيقي

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012

اعترافات ليلية



الأعتراف الاول :
قلبي .. الماثل بين يديك ..
يطلب مساحة من الحرية
حتى يتسنى له الكلام
يُريد كثيراً من الصفح
وقليلاً من الإيلام

يا سيدي ..
وأنا انتظر الصفح ..
وقبل أن أفتح لك زهار القلب
دعني أُذكرك بطعم القُبّل
ربما قُبلة مني تجعل الموضوعَ مُحتمل

لا أدري عن نفسي منذ عام
لكنني الآن
لا أرى أحداً غيرك
لا أسمع آحداً غيرك
لا أفقه أحداً غيرك

فلو صفحت عن ما مضى
فأنت تعلم آني لن أحب غيرك

الثلاثاء، 13 نوفمبر 2012

الحقيقة المره

 .. انا اول ما اكتشفت اني مثلي كانت اكبر صدمة فحياتي وقبل ان اقول اني مثلي و اعترف بها لنفسي قضيت اكثر من شهر و انا اقول: "نعم" انا أميل للرجال ثم اعود  واقول لنفسي "لا" يمكن ميولي وحبي لصديقي   هو فقط حب صداقة و اتساءل مرة اخرى لكن لما لا احس بهذا الحب الذي اسميته "حب صداقة"  تجاه البنات
  ولماذا كل مرة احلم و أنا نائم احلام جنسية تكون مع رجل و ليست مرأة .. وخرجت في  النهاية بنتيجة أني مثلي .. نتيجة رافقتها ايام وليالي طويلة من البكاء و اللوم على القدر الذي احسست به انه لم ينصفني عندما خلقني مختلفا في مجتمع لا يقبل من يختلف عنه.
بدأت ابحث كثيرا عن الموضوع في الأنترنت كنت أصدق كل ما يقال ان المثلية مرض و اضطراب ولا اعطي اهتماما لكل ما اقراءت حول الدراسات التي اجربت حول المثلية و اثبتت  انها ميول طبيعي لم أكن ابحث عن الحقيقة كنت ابحث عن ما اريد ان اقراه, كنت ابحث عن اي شيئ قد يحيي بداخلي الامل في التخلص من هذا الاختلاف الذي بدأ يقتلني   فأنا حينها كنت لا اعرف ولو شخص مثلي واحد و لم امارس الجنس من قبل ومع ذالك كنت أحس بالذنب على شيئ لم اختره و لم اتدخل فيه ( من اغبى الاشياء التي احسستها في حياتي) اكيد لا يمكنني الذهاب للطبيب فأنا ليست لدي الجراء.... كان لدي الله  امامي  فقط. خوفي منه كان اكثر شيئ يعذبني  ..    
الان لا  شيئ تغير الاشخاص الذين أصبحت اتجنب النظر اليهم و الاهتمام بهم ...عندما انام اتخيلهم بجانبي رغما عني ... اصبحت ابحث عن حل حقيقي .. اصبحت افتقد نفسي ذلك الشاب الحيوي النشيط الطموح  .. عدت ابحث على الانترنت اقرا بتمعن عن مثليتي و اسبابها حتى فهمت   جيدا و اظن ان هذه الخطوة كانت الاهم ان تفهم نفسك و اختلافك هذا شيئ يساهم كثيرا في تقبل نفسك   .. لكن تقبلي لذاتي و مثليتي لم يأتي مرة واحدة كل مرة كنت ازيد خطوة و أقول لنفسي : لن ازيد الا هذه الخطوة ولن اقدم خطوة اخرى للامام ... كانت اول خطوة اني فكرت ان اتحدث مع مثليين على الانترنت .. ثم اتت خطوة اخرى فإلتقيتهم ... في كل خطوة كنت احس بتأنيب الضمير يقتلني لكني في نفس الوقت كنت احس اني بدات اجد نفسي ..
هكذا و بدون ان اشعر حتى وجدت الفخر يكبر بداخلي .. اليوم انا سعيد جدا مع نفسي دخلت معها في صلح لن ينتهي ادركت جيدا ما اريد و ادركت ايضا ان الاقنعة مهما طالت فستزول .. اما الله فهو ادرى بما بداخلنا ويعرف اكثر من اي شخص انه لا احد يهزم غريزة الجنس مدى الحياة ولو كان الجنس كلعب كرة القدم يمكننا التخلي عنها ولا شيئ يدفعك للعبها سوى ارادتك فحينها الاحساس بالذنب اتجاه الله سيكون شيئا منطقي اما ممارسة الجنس فنحن لم نختره يوما بل الغريزة التي لا يهزمها احد هي من تجبرنا على ذلك ... اذا لماذا احس بالذنب  تجاه نفسي او حتى اتجاه اسرتي و المجتمع ؟ هل الغريزة و الميول الدي بداخلي انا من اخترته ؟ أكيد لا..... اذا حتى ممارسة الجنس مع نفس جنسك لست انت من اخترتها لانه في حالة وجود الاولى فالثانية ستطبق رغما عنك.

جاءت مرحلة الإنتقال إلى الخارج من أجل الدراسة ثم الإستقرار ثم الحب و الإرتباط برجل لطالما حلمت أن أجده، اليوم أنا سعيد حققت بعض الأحلام و مازال بعضها ينتظر، لدي إحترامي...
لكن هل كان سيكون بإمكاني أن أكون مرتاحا اليوم لو لم أتقبل نفسي و أعمل علي فرضي نفسي و إحترامي، طبعا لا.


_____________________________________

زول ما عادي..


قدر يقلب لي كل حياتي

...

ويصبح دمي.. و روحي.. و زادي

قدر يتغلغل في اعماقي

وحاضر.. غايب باقي قصادي

قدر يتسرب جوّه فؤادي

ويملك صفوي.. وكلّ ودادي

زول روّضني.. وزول عوّدني

وزول طوّعني.. برغم عنادي

زول اصبح بين ليلة وليلة

حلم حياتي.. و كلّ مرادي

زولاً طيّب.. ودمعو قريّب

حالم.. مرهف.. راقي.. وهادي

زول انسان.. لكن متفرد

و هوّ بشر.... لكن ماعادي

أمي



لــو كنت أستطيع ان ألـمس " قَـوس قــزح" لكتبت أســم" أمــيّ " على قمته ,,,

 

ليرى النــاس ، كــم هي جَميله الــوان حيآتي بوجود إمــرأه ، كَـأميّ.

 

الأحد، 11 نوفمبر 2012

من اجمل ما قرءات

  • للشاعره الاماراتيه

    شهرزاد الخليج


    لو كتبت لك يوماَ اني لااحبك ..وصرخت في وجهك مراراَ اني اكرهك
    وقذفتك بأغنيه رائعه عن الوداع....وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع امامك...
    وهجوت الحنين كلما رأيتك...وأغلقت خلفك كل أبواب العودة ...
    فتأكد اني مازلت احبك

    واذا جاء عيد ميلادك..ولم اهمس في اذنيك كل عام وانت حبيبي..ولم تصلك بطاقاتي الملونه
    ولم اتذكرك بعباراتي الرائعه..ولم اترك على بابك وردة حمراء تقول لك :انك مازلت على البال
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا ماجمعني بك الطريق يوماَ..فنظرت الى كل الاشياء إلا انت..ورأيت كل الاشياء الا انت
    وصافحت كل الاشياء الا انت..وشعرت بكل الاشياء الا انت ..وجاملت كل الاشياء الا انت
    فتأكد اني مازلت أحبك

    وإذا مارايتك يوماَ بصحبة اخرى..فبالغت في تحيتك..وبالغت في الترحيب بها.
    وبالغت في اهتمامي بكما..وتحدثت بصوت قوي كالجبال...وضحكت بصوت مرتفع كالاطفال
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا ماأعدت لك يوماَ الصور الضاحكه..والرسائل الباكيه..والاهداءات..والذكريات
    وألححت على استرجاع هذه الاشياء ..برغم يقيني بموت الاشياء.......!!!!
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا ماتعمدت انتهاز الفرص كي اقول لك..اني ماعدت اسهر.
    وماعدت اشتاق لعينيك ..وماعدت اتدثر باوراق رسائلك..
    وماعدت اتجول بين طرقات ذكرياتك....ولاابحث عن عطرهن بين سطورك
    فتأكد اني مازلت أحبك !

    واذا ماتظاهرت بفقدان الذاكره..فسألتك عن عطرك المفضل..ولونك المفضل ..
    وأغنيتك المفضلة...ومن مذاق قهوتك الصباحيه..وعن لون عينيك..
    وعن ارقام هواتفك..وعن اسماء رفاقك...وعن كلم السر التي تفتح باب قلبك
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذ جاء المساء..ولم يأت صوتي مع المساء..وتضخم عنادي...واستعمرني كبريائي..
    وطاردتني وحوش المكابره..وخنقت قلبي بوسادة الليل..وعدمت شوقي بمقصلة المساء
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا ماجاء الشتاء ..وامطرت الدنيا ..واغتسلت من ذنوبها الاشياء
    ولم امارس عاداتي السيئه تحت المطر..فلم ادفن قدمي بالتراب...
    ولم ابلل شعري بالماء...وتحولت الى طفله مطيعه...ولم ارفع يدي كعادتي الى السماء
    وانزويت بعيدآ...وقررت ان اكون وحيده في الشتاء....... !!!
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا ماجاءني صوتك ذات مساء...فانكرت الصوت الذي احفظه..
    وتجاهلت النبره التي اعشقها...وتحدثت بشكل رسمي ممل...وتساءلت بكيد الانثى ..
    .وتجاهلت دقات قلبي...وارتعاش يدي...واغلقت الهاتف رغمآ عني .......!!
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا مازرتك في عملك صباحآ...وناظرتك كالغرباء....وصافحتك كالغرباء..
    وحدثتك كالغرباء...وعاملتك كالغرباء...وتعمدت احراجك امامهم...
    وسخرت من افكارك وارائك ....ومررت بك مرور الكرام.......!!
    فتأكد اني مازلت أحبك

    واذا مالمحتني يوماَ بصحبة آخر...امسك يديه...وأدلل انامله..وأهديه وردة حمراء
    واراقصه تحت الاضواء....واحاول جاهدة ان يصلك نبأ سعادتي معه
    وأسترق النظر اليك كي اشهد احتراقك.......!!
    فتأكد اني مازلت أحبك!!

الجمعة، 9 نوفمبر 2012

قطار الزمن

..... انا اليوم انظر في المراء ولاعرف نفسي  لقد ضاعت كل تفاصيل البراء والطفولة من وجهي ما هذا الشارب وما هذه الحليه ؟؟
اذكر عندما كنت  صغيرا كنت احلم  باليوم الذي تظهر فيه  لحيتي  وشاربي والان كل يوم اتزمر من حلاقتها  
ليس هذا المهم 
  تغيرت انا وتغيرت نظرتي للحياه وتغيرت احلامي وتغير كل شي فيا حتي طريقة   تفكيري ونظرتي للحياه وتغير اسلوبي وكل شي 
 تمر حلت حياتي كانت هذه التجارب  دور  كبير  في صقل شخصيتي وفي فتره كانت معظم صداقتي  من العالم الافتراضي الانترنت 
بدايتي كانت  بالصدفة من الما سنجر  بالظبط ( النبز) كانت  بالصدفة     في وقتها  انشئت حساب وبالصدفة اكتشفت انو توجد مجموعة مثلين ودخلت فيها ولم اكن في وقتها  لم اعرف ميولي المهم دخلت وشاركت في الحوارات وتعلمت اسلوب التعامل والفرق  بين  الموجب   والسالب    والمبادل  ......
 وبعد فتره تعرف  علي شخص في نفس عمري تقريبا وتبادلنا الارقام وبدات العلاقة.... في الحقيقة كان  هو  من يبحث عن السكس وانا عكسه تماما  فقد كنت ابحث عن شخص  يشاركني شعوري  وميولي   ...... وبعدها  اتفقنا علي المقابلة  في مكان عام  وفعلا  حصل اللقاء  وكان فاترا جدا لم  يكن نفس الشخص الذي تصورته في خيالي   واكتشفت كثير من الاهتمامات المشتركة ولكن الاشياء الغير مشتركه كانت اكثر وانقلبت المعادلة لي صالحه و انتهاء اللقاء  وكنت  جبانا  كان علي  اكون  صريح معه ( اصلا لم يكن تايبي )  علي  امل   نتقابل  مره  اخري   و منها لم اراه  فقد تهربت منه حتي  اقتنع  ونسي الامر  ...........
المرحله الثانيه  كانت الميج33 دي كمان  مغامره  غريبه  وكانت اول مره فيها اعمل  فيها  سكس مع شخص غريب سكس كامل !!!!